بولا جعلت كل شيء ممكنا، في عام 2010 وكان عمرها 3 سنوات مع ابناء بعض الاصدقاء في بكين في الصين، لقد كنت مدعوا للعشاء وفكرت بهدية لبولا الصغيرة، اخواتي كانو المسؤولات، هم اشترو الفيلم من مخزن خاص وقامو بنسخه على دي في دي، ابي كان مسؤولا ايضا، هو ارانا -وكنت طفلا ذو 4 سنوات- فيلم تيدي، كان فيلما قديما صامتا، ولجعل القصة القصيرة طويلة، انا اخذت صوت تيدي بمساعدة من زميلي وصديقي غيرد، حولنا غرفة المعيشة عند اصدقائي في بكين الى سينما، وبولا الصغيرة قامت بتجربتها الاولى في السينما. جلبت ابتسامتها لي فكرة ان نوصل فيلم تيدي لكل اطفال العالم، ومنذ تلك اللحظة نحن نبحث عن اصدقاء تيدي لمساعدتنا